قصة المار على القرية

القصة كما قرئتها لكثير من المفسرين:وسئكتبها بئسلوب سهل يستمتع بها الكبار والصغار:
تحكي الاية عن رجل كان صالح ومخلص في عبادتة لله وكان كثير التعبد بعيد عن الناس فيزهب الي اماكن بعيدة وفي احد الايام ذهب الي مكان بعيد كان يسكنة فيه قديما ناس وطير وحيوانات وحياة كاملة وقد مات منهم من مات ومن بقا قد هجر القرية ورحل منها فمشي الرجل الصالح في ارجاء القرية ويتعجب من بيوتها الفارغة والخاوية من اي حياة ففكر الرجل وقال سبحان الله كيف يئتي الله بسكان هذه القرية يوم البعث
وقد مات اهلها فيحيهم الله ويحاسبهم ... ولم يكن سؤالة انكار للبعث ولاكن تعجب وتجليل لقدرة الله وتمنا لو يمن الله علية بتفقيهة وتعليمة لفكرة البعث واللتي لو تفكر الانسان فيها لرئا عجب من امر الحياة التي يتصارع عليها البشر....فشاء الله صبحانة وتعالة ان يمن علي عبدة بنعمة لم يرها قبلة احد ليحثة علي ذيادة ايمانة وتقاة ويكون اية لغيرة من اهل قريتة التي يشكون في البعث والحساب فيزيد ايمانهم وتقواهم فدخل الرجل الي احد البيوت الفارغة هو ودابتة التي كان يركبها(حمارة) وجلس واخرج الطعام الذي كان معة لئنة كان يخرج للعبادة لمدة ايام فكان يئخذ معة طعام وشراب فقبد الله روح الرجل وروح حمارة في نفس لوقت وبعد ذالك [وقد مر علي موت الرجل 100 عام]اتي الي الرجل ملك من عند الله عز وجل بصورة بشر بئمر من الله فئيقظة وقد ظن الرجل الصالح انة كان نائما ومن ايقظة رجل عادي فقال لة الملاك كم يوم تعتقد انك بقيت في هذا المكان وانت نائم فقال الرجل الصالح اعتقد اني نمت يوم او يومان علي اكثر تقدير فقال له الملاك بل قد مت 100 عام وانا رسول من عند الله عز وجل لتكون اية للناس واريك كيف يحيي الله الموتا فتعجب الرجل الصالح من هذا الكلام فقال له الملاك اين حمارك فقال الرجل الصالح اعتقد انهو قد رحل من هنا وانا نائم فقال له الملاك بل انظرالي هذة الكومة من التراب التي توجد في المكان الذي كان يقف فية حمارك ان هذا هو الحمار وقد مات وتحلل واصبح ترابا فئنظر الي قدرة الله في احياء الموتي فأذا بقدرة الله تعالة تجعل هذا التراب يتجمع ويتحول الي عظام ثم تكسا هذه العظام لحما وتدب الروح في الحمار مرة اخرا بئمر الله عز وجل فيخر الرجل الصالح لله ساجدا وحامدا وشاكرا لله علي نعمتة وعظمتة وقدرتة ثم انصرف الرجل الصالح الي قرته وقد تبدل الحال وتغيرة القرية وقد مات منها الكثير وولد فيها الكثير ولا احد من هذه القرية قد بقي حي من 100 عام ليتعرف علي الرجل الي امرئة واحدة وقد كانت شابة صغير السن عندما خرج الرجل الصالح من القرية وقد اصبحت اكبر اهل القرية سنا وعندما اخبر الرجل الصالح اهل القرية بقصتة لم يصدقوة وقد كان في صورة التي عليها عندما خرج من القرية فكيف يقول انهو مات 100عام ثم احياة الله ليكون اية للناس ولم يتغير شكلة او يكبر ويشيخ فقال اهل العلم في القرية اتو بالمرئة العجوز التي تعدا عمرها ال100 عام وان كان صادقا ستتعرف علية فئتو بالمرئة وقالت له اخبرني عن حال القرية وشكلها منز100 سنة كيف كانت فأخذ الرجل الصالح يحكي لها شكل القرية كيف كان ومن كان يسكن فيهاوطرقاتها وتجارتها وشكل الحياة فيها فقالت السيدة صدق هذا الرجل فلا يعرف احد كل هذا عن شكل القرية واحوالها الي من كان يعيش فيها وقد تغيرة تماما فصدقة كل اهل القرية وسجدو لله رب العلمين القادر الوهاب وصارة اكثر ايمانا بالله الواحد بسبب هذه المعجزة واصبحو اتقا قرية واكثرها ايمانا في ذالك الوقت ........تـــــــــــــمــــــــــــت والي اللقاء في قصة اخري من قصص القرآن

نايس اسلوب سهل وبسيط لاى احد يقرأه بجد منرنا وانا اهو يا سيدى برد على مواضيعك
[b] بس يا ريت انت كمان ترد على مواضيعى